يــــــا عــــــــــــــــــذرائـــــي
إنَّ روحــــــــــي تعشــــــــــــق
الــخــــــد الــنـــديـــــا
و ضــحــــكتكِ تُطـــــرب
الســـــــــــــــــمع الشـــــــــــــــــــجيــا
فهـــــلـــمِّ عــــــــــذرائــــي
لــنــرقــص اليـــــــــوم ســــــــــــــــويــــا
و ثـغـــرك العــــالـــق بســـــــــــنارتي
يطـــــلـب الـــرضـــــاب الشــــــــــــــهيـــا
الليـــــلُ أغــفـــى
و كــــل النـــاس قـــــد هجــعــــــتْ
و نــحنُ الســــــــــــــــمار
فــــــوق الغيــــــــــــــــوم الخــــــفيـــــأ
فمـــن زمــــــــــان بكـــــــــــــت عيــــناي أدمعهــــا
مــــن غيـــــابٍ زرعً الشــــــــــوقَ فيــــــــا
الحســـــــــــــن مــن مـحجــــرِ العينـيــــن منبـعـــهُ
و غيــــرتي لـــن تُبقــــي رجـــــلاً حيــــــــا
العيــــن تعشــــــــــق
مــــن أولِ ابتســــــــــــــــــامتها
و الأذن تعشــــــــــــق همســـــــــــــــاً
بخـفــــق الفـــــؤادُ بــدوامـــةِ الثـــــريــــا
مـــاذا أقـــــــــول
و شــــــــــــغفي لا يُســــــــــعفني
و لـــم تكـــــن فـــي مُهــــــــتجتي
يـــــــــــومـــاً نســـــــــــــــــــــيــا
و قصــــــــــــــائدي
عنـــد الغســـــــــــق أشـــــــــــدوها
جــــــــــددتُ عهـــــــــــــدنــــا لأحيـــا أرددكِ
و يكـــــــون العــــيش حبـــــاً هبيــــــا
أمـــــدُ يـــــــــــدي تـــــــــــــــوقـــــا
لأتلمـــــس عنــــــقـــكِ الطـــــــــريـــا
فيـــــــــــا ربيــــــــــــــــع عمـــــــــــــري
دعيـــــــــــنا نمتطـــــــــــــي صـــــــــــــهوة
العـــــــمــر ســــــــــــــــــــــــــــويــا
فهيـــــــــــــــــــــــــا .
........................................................
إنَّ روحــــــــــي تعشــــــــــــق
الــخــــــد الــنـــديـــــا
و ضــحــــكتكِ تُطـــــرب
الســـــــــــــــــمع الشـــــــــــــــــــجيــا
فهـــــلـــمِّ عــــــــــذرائــــي
لــنــرقــص اليـــــــــوم ســــــــــــــــويــــا
و ثـغـــرك العــــالـــق بســـــــــــنارتي
يطـــــلـب الـــرضـــــاب الشــــــــــــــهيـــا
الليـــــلُ أغــفـــى
و كــــل النـــاس قـــــد هجــعــــــتْ
و نــحنُ الســــــــــــــــمار
فــــــوق الغيــــــــــــــــوم الخــــــفيـــــأ
فمـــن زمــــــــــان بكـــــــــــــت عيــــناي أدمعهــــا
مــــن غيـــــابٍ زرعً الشــــــــــوقَ فيــــــــا
الحســـــــــــــن مــن مـحجــــرِ العينـيــــن منبـعـــهُ
و غيــــرتي لـــن تُبقــــي رجـــــلاً حيــــــــا
العيــــن تعشــــــــــق
مــــن أولِ ابتســــــــــــــــــامتها
و الأذن تعشــــــــــــق همســـــــــــــــاً
بخـفــــق الفـــــؤادُ بــدوامـــةِ الثـــــريــــا
مـــاذا أقـــــــــول
و شــــــــــــغفي لا يُســــــــــعفني
و لـــم تكـــــن فـــي مُهــــــــتجتي
يـــــــــــومـــاً نســـــــــــــــــــــيــا
و قصــــــــــــــائدي
عنـــد الغســـــــــــق أشـــــــــــدوها
جــــــــــددتُ عهـــــــــــــدنــــا لأحيـــا أرددكِ
و يكـــــــون العــــيش حبـــــاً هبيــــــا
أمـــــدُ يـــــــــــدي تـــــــــــــــوقـــــا
لأتلمـــــس عنــــــقـــكِ الطـــــــــريـــا
فيـــــــــــا ربيــــــــــــــــع عمـــــــــــــري
دعيـــــــــــنا نمتطـــــــــــــي صـــــــــــــهوة
العـــــــمــر ســــــــــــــــــــــــــــويــا
فهيـــــــــــــــــــــــــا .
........................................................
بقلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
مـــعــــتــــز أبــــــو خليــــــــــــــــــــــــل
مـــعــــتــــز أبــــــو خليــــــــــــــــــــــــل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق