دمعتي
والحرف شوقاً
يرتجيك وينحني ..
أأقولها صمتاً
وأذبح سحرها؟؟!
ذُبحَ الحياء اذلني....
عيناك
شبه الشمس
وكاسر طرفها
بظلالهِ أجنني...
ناشدتك الله
اطلق صرختي
ردد معي
وقولها اتحبني ...؟
قد غاب عني جَلَدي
والصبر فيك
يخونني ......
شرقيتي ثارت
وبان أوارُها
وترنحت سَكرى
خطاي تقودني ....
وندى الرضاب
حين شع بمبسمك
عطشت
شفاهي اللاهبات
اتروني ؟؟
أم انك للماضيات
من السنين
تُحيلُها..؟!
وعجاف يوسف
سبعةً سَتُحيلني .....
اني أتيتك
سارقاً
وصاع كيلك
في الرحال يُدينني ...
فخذني اليك
لاتعفو عني رأفةً
حكم الغرام يُعيدَني
ملكاً
تربع عرشه
والقيد أسورة
لتحنني
في معصميك
ومعصمي
خوفاً عليَّ أُضيعني
واعود للمنفى
بذنب جريرتي
فخذني الي
ودلني .........
ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق