بعــــضُ طــفــلةٍ تنـمــــــــــــــو فـــي فـكــــــــــــرِ رجـــــــــــــــلٌ فضــــــــاعــتْ مفــــاتيـــــح ذاكــــــــــــرتها أيــــن تـــجــري فــي شــــــــرايـيــنه . .....................................................................................................
يــا فــــــــاردةَ الشــــــَـعر نســيمي يــــأرقُ
هــلّ لـــــــي بقبلــةٍ علــى وجنـةُ تتــرقرق
شِــئتِ أم أبيــتِ هـــامَ العشـــــــــقُ يخفــقُ
فيــا عـــــــذراء تنهــدي فالعاشــق شَـــــيقُ
إرتمــــــاءٌ الولــه دفء مُهجــتي يَحــــــرقُ
و بالغـــــــزلِ الخفيــف صــبابتي رونـــــــقُ
بيــنَ نهـــــــديكِ كطــفلٍ لا يفطــمهُ الغــــدقُ
جميــلةَ الحلــى حلـــــــــوةَ التثنــي مُطـــــلقُ
فجــاذبي الشـــــفاهَ و دعيهـــــــم لا يتفــرقوا
شُــهلُ العيــن ســـــــهمُ الثنــايا بــي يَخــرقُ
كُنــتُ حصــيفَ العقــلُ مُقلـتي لا تــــــأرقُ
ففقــدتُ صــوابي عنـــــــدَ عنقــكِ اســتنشقُ
مصقــولةَ الجــــــذعِ سَــــــبَاني بـهِ العبـــــقُ
و رنـــــــةُ الخلــخال فـي الخطــوةِ تتـفـــرق
نســجتُ بـكِ أشــــــعاراً قــوافيها تَســــرقُ
الألبــابَ لمــن لا يعــرفُ العشــقَ و أحمــقُ .
................................................
بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
معتــــــــــز أبـــــو خليــــــــل
يــا فــــــــاردةَ الشــــــَـعر نســيمي يــــأرقُ
هــلّ لـــــــي بقبلــةٍ علــى وجنـةُ تتــرقرق
شِــئتِ أم أبيــتِ هـــامَ العشـــــــــقُ يخفــقُ
فيــا عـــــــذراء تنهــدي فالعاشــق شَـــــيقُ
إرتمــــــاءٌ الولــه دفء مُهجــتي يَحــــــرقُ
و بالغـــــــزلِ الخفيــف صــبابتي رونـــــــقُ
بيــنَ نهـــــــديكِ كطــفلٍ لا يفطــمهُ الغــــدقُ
جميــلةَ الحلــى حلـــــــــوةَ التثنــي مُطـــــلقُ
فجــاذبي الشـــــفاهَ و دعيهـــــــم لا يتفــرقوا
شُــهلُ العيــن ســـــــهمُ الثنــايا بــي يَخــرقُ
كُنــتُ حصــيفَ العقــلُ مُقلـتي لا تــــــأرقُ
ففقــدتُ صــوابي عنـــــــدَ عنقــكِ اســتنشقُ
مصقــولةَ الجــــــذعِ سَــــــبَاني بـهِ العبـــــقُ
و رنـــــــةُ الخلــخال فـي الخطــوةِ تتـفـــرق
نســجتُ بـكِ أشــــــعاراً قــوافيها تَســــرقُ
الألبــابَ لمــن لا يعــرفُ العشــقَ و أحمــقُ .
................................................
بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
معتــــــــــز أبـــــو خليــــــــل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق