...💟 لستُ أدرِي 💟 ...
لستُ أدري ما ٱعتَرانِي
والهوى قد دقّ بابِي
أفرحُ ..ابكي بصمتٍ
خوفِي إن بانَ إضطرابِي ..!
لاختلالٍ في الشّعورِ
لارتجاج في الصّوابِ
خلتُ في نفسي في ثوانٍ
قد طرتُ سهمًا في السّحابِ ..!
هل سرُّ هذا وقعُ حُبّ
ضخَّ سحرًا في الشّبابِ
أم هذَا داءٌ قد يُصيبُ
سائر الخلقِ تصَابِي...؟
............... .............. ..........
كم جميلٌ أن أخُطَّ
في القصيدِ أحلى بوحٍ
فيُزالَ باليقينِ
كلّ ما كان سوادًا
أو رمادِي ...أو ضبابِي
أسطُرِي عندِي تُقرُّ
أنّها أفنتنِي عشقا
بتُّ كالثّلج المُذابِ
من براكينِ حنينِي
من شوقٍ صار يحتَوينِي
أشتهيها كلّ نارٍ
ألحظُ فيها إلتهابِي ..
هل كلّ من خاضَ ..ما عشتُ
إعتراهُ ما إعترانِي
أم أنّي نوعٌ لا يُقاسُ
إلاّ بمعاييرِ العُجابِ ؟!!!؟
بقلمي فاطمة بوعزيز
تونس 20// 12// 2017
لستُ أدري ما ٱعتَرانِي
والهوى قد دقّ بابِي
أفرحُ ..ابكي بصمتٍ
خوفِي إن بانَ إضطرابِي ..!
لاختلالٍ في الشّعورِ
لارتجاج في الصّوابِ
خلتُ في نفسي في ثوانٍ
قد طرتُ سهمًا في السّحابِ ..!
هل سرُّ هذا وقعُ حُبّ
ضخَّ سحرًا في الشّبابِ
أم هذَا داءٌ قد يُصيبُ
سائر الخلقِ تصَابِي...؟
............... .............. ..........
كم جميلٌ أن أخُطَّ
في القصيدِ أحلى بوحٍ
فيُزالَ باليقينِ
كلّ ما كان سوادًا
أو رمادِي ...أو ضبابِي
أسطُرِي عندِي تُقرُّ
أنّها أفنتنِي عشقا
بتُّ كالثّلج المُذابِ
من براكينِ حنينِي
من شوقٍ صار يحتَوينِي
أشتهيها كلّ نارٍ
ألحظُ فيها إلتهابِي ..
هل كلّ من خاضَ ..ما عشتُ
إعتراهُ ما إعترانِي
أم أنّي نوعٌ لا يُقاسُ
إلاّ بمعاييرِ العُجابِ ؟!!!؟
بقلمي فاطمة بوعزيز
تونس 20// 12// 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق