قلوب متحجرة
بقلم/ الكاتب تامر المأمور
حين تتحجر القلوب
وتصير المزايا عيوب
هل يصبح للحب وجود
لم يعد للحب وجود
عندما اخلفت العهود
وضاعت المشاعر بين متاهة الدروب
حينما تتحجر القلوب
وتصير المزايا عيوب
في زمان يقرأ فيه القرآن بالمقلوب
عندما تموت الرجولة
وتصبح الشهامة والنخوة مجهولة
في عبارة جهولة من اشباه الرجولة
حق انه اليوم الموعود
الصادقون كاذبون والكاذبون صادقون
والجاهل يصبح مسؤول
والعالم يصير مجنون في زمان
يقرأ القرآن فيه بالمقلوب
وتتحجر القلوب
تصبح المزايا عيوب
والقدس تحت اقدام اليهود
الفجرة الكفرة ناقضي العهود
حقا انه اليوم الموعود
والعرب تختلف علي تقسيم بعض الحدود
يا فاقدي العقول تركم اراضيكم تغتصبها
اليهود
وانتم تجعلوا بينكم حدود
يا قائد العرب اين انت من الهرب
يارجال صلاح الدين عودوا من موتكم
لتعيدو لنا فلسطين
فنحن ضعاف بلا مذهب او دين
نحن نريد الدنيا وانتم اختارتم الدين
حقا انه اليوم الموعود
فسلاما علي قدس صار ملكا لحثالة اليهود
ضاع العراق وضاعت سوريا وضاعت ليبيا
فماذا تتنظرون
حينما تتحجر القلوب
وتصير المزايا عيوب
ويقرأ القرآن بالمقلوب... ..بقلم / تامر المأمور
بقلم/ الكاتب تامر المأمور
حين تتحجر القلوب
وتصير المزايا عيوب
هل يصبح للحب وجود
لم يعد للحب وجود
عندما اخلفت العهود
وضاعت المشاعر بين متاهة الدروب
حينما تتحجر القلوب
وتصير المزايا عيوب
في زمان يقرأ فيه القرآن بالمقلوب
عندما تموت الرجولة
وتصبح الشهامة والنخوة مجهولة
في عبارة جهولة من اشباه الرجولة
حق انه اليوم الموعود
الصادقون كاذبون والكاذبون صادقون
والجاهل يصبح مسؤول
والعالم يصير مجنون في زمان
يقرأ القرآن فيه بالمقلوب
وتتحجر القلوب
تصبح المزايا عيوب
والقدس تحت اقدام اليهود
الفجرة الكفرة ناقضي العهود
حقا انه اليوم الموعود
والعرب تختلف علي تقسيم بعض الحدود
يا فاقدي العقول تركم اراضيكم تغتصبها
اليهود
وانتم تجعلوا بينكم حدود
يا قائد العرب اين انت من الهرب
يارجال صلاح الدين عودوا من موتكم
لتعيدو لنا فلسطين
فنحن ضعاف بلا مذهب او دين
نحن نريد الدنيا وانتم اختارتم الدين
حقا انه اليوم الموعود
فسلاما علي قدس صار ملكا لحثالة اليهود
ضاع العراق وضاعت سوريا وضاعت ليبيا
فماذا تتنظرون
حينما تتحجر القلوب
وتصير المزايا عيوب
ويقرأ القرآن بالمقلوب... ..بقلم / تامر المأمور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق