اشتاق لطفولتي
أتشوق لطفولتي
يعود ذكرها الى فوءادي
إذا تذوق الفوءاد بآهات
تولى من ربيع حياتي
ما اجمل في ظله
الأوقات …
في السعادة نمرح ونلهو
كم هي كانت
جميلة البسمات
وما أصدقها
تجري ولا ندري
انها بنا تجري الإعمار
في السعات …
إذا أتى المطر الخفيف
نلاعبه
وتتساقط القطرات
على اليدين
هذه هي حالت الطفولة
نضحك ونبكي
جفرناها داخل أعماقنا
حفظناها صور
في عيوننا
حنين حبسناه
داخل قلبنا
والحب واضح
من كلامنا
لا يمكن خفاه
فينا
ايدا سكر يونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق