الأحد، 30 أبريل 2017

بقلم الشاعر"كريم احمد السيد"

مما ننتج الحوادث؟
سؤال يتبادر فى أذهان معظم الناس بجميع فئات المجتمع ممن يقابلون ويرون ويسمعون ذلك!
وهنا فى رأى المتواضع:يرتبط بشيئن أﻻ وهما" الطرق وتهيئتها"-والمواصﻻت كألة نقل والمتنقل بها!
شيئا طالما أردت أن أتكلم وعنه ولكنى للأسف كنت بمعزل عن طلك اﻷحداث أما وأنى أصبحت جزءا منها فهيا نرى سوء إستخدام هذه اﻷليات؟
1-ولنتكلم أوﻻ عن عنصر:"الطرق":-نحن نعلم أن الطرق تتكون وتهيىء من بعض العناصر والمواد والخامات :
كالحجر
الفوسفات
الرمل
الحجر اﻷبيض
الجير واﻷسمنت وخﻻف ذلك.
وله توليفة  وترتيب معين لتهيئة الطرق لتصبح مﻻئمة لسير وسائل المواصﻻت وغيرها.
ولكن هنا نتكلم عن عامل الإنتقاء والصﻻحيه
فهل تأكدنا عند إستخراجنا لتلك المواد والخامات والعناصر من فترة زمنية صﻻحيتها لتلك الآلات التى ستسير عليها .
وأيضا عامل اﻹحتكاك وتأثره بأطارات العربات وغيرها من وسائل المواصﻻت هل يﻻئهما ام ﻻ.
وهل تأثيره مع تغير عوامل الطقس ومدى  تأثر  تلك المواد بقشرة اﻷرض قد يؤثر على الطرق مما ينتج عنه حوادثا وتخبتطات أم لا؟
هل لدينا رؤيه تتابعيه ﻹصﻻح ماقد يفسد من خﻻل دروسنا اﻹحتماليه لتلك المواد أم ﻻ؟
-كل ذاك يجب أن يكون فى الحسبان وواضح أمام نصب أعيننا  وواضح فى رؤيتنا الزمنيه والإحتماليه
من خﻻل تأثر الأرض  بذﻻذل
بتأثر تلك المواد سلبا وإيجابا وفحصها كل مده معينه
وتكرار الحوادث فى مناطق معينه لما
وكيف؟
ولماذا وتزامن التوقيت مع الأجواء الطقسيه والفلكيه!
هذا باﻹضافه الى كيفيه ضبط زوايا الطرق ومسافتها ومساحتها ونوع أرضيتها .
فتوجد طرق لوسائل النقل الثقيله ألها زوايا ومواد وإشارات معينه!
النقل الخفيف أله هيئات وطرق ومنحنيات وأنفاق ومواد لتهيئة الطرق بمواد معينه
ألكل عربات  وفئات وسرعات طرق وتنسيق ورادارت وسرعات محدده لتفادى تلك الحوادث.
أصدقائى فى  آخر كﻻمى انا أعلم أننا دولة فكر وتطور وإبداع ولكن بجب أن يكون ذلك كله فى الحسبان
حفظ الله مصر
وجعل ثمارها فكر شبابها وإبداعه وإبتكارا ماضيا وحاليا ومستقبليا  .
لنا لقاء آخر أصدقائى مع عنصر آخر
تحياتى قيثارة الفكر:كريم أحمد السيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق