يهــذ لـي ...
حــرف جميــل
كروحــك حبيبـي
بيـن الضبــاب
لما يغنــي ...
بعــزف طيفـــك
بكلمــــات شوقــك
بيــن طيـــات الحنيــن
يســـافر ... يســـافر
في نهر حبك
لمـا يشتــاق إليـك ...
يســافر ... في نهر حبك
بجنـــاحي غرامك
لمــا يشتــاق لعينيــك
لبسمـــة وردك
و رائحة ياسميـــنك
و عطـــرك ... حبيبـــي
يغنـــي لي ...
مواويـــل الصبــر
في عنــاق الخيــال
بتقـــاسيــم نبــضك
علــى وزن حبــك
حبيبـــي ...
حرفـــك أتعبنـــي
و راح يســافر عني
يبحــث عنــك
يتركـــني ... مع المساء
مع الفنجـــان ...
مــع نصفـــي السماء
للشمــس نصفــ ك
و للبــدرك نصفــك الآخر
و تبقــى النجــوم تائهــة
تخـــاف غــــيابـك ...
حــرف جميــل
كروحــك حبيبـي
بيـن الضبــاب
لما يغنــي ...
بعــزف طيفـــك
بكلمــــات شوقــك
بيــن طيـــات الحنيــن
يســـافر ... يســـافر
في نهر حبك
لمـا يشتــاق إليـك ...
يســافر ... في نهر حبك
بجنـــاحي غرامك
لمــا يشتــاق لعينيــك
لبسمـــة وردك
و رائحة ياسميـــنك
و عطـــرك ... حبيبـــي
يغنـــي لي ...
مواويـــل الصبــر
في عنــاق الخيــال
بتقـــاسيــم نبــضك
علــى وزن حبــك
حبيبـــي ...
حرفـــك أتعبنـــي
و راح يســافر عني
يبحــث عنــك
يتركـــني ... مع المساء
مع الفنجـــان ...
مــع نصفـــي السماء
للشمــس نصفــ ك
و للبــدرك نصفــك الآخر
و تبقــى النجــوم تائهــة
تخـــاف غــــيابـك ...
بقلمي علي الحاجــي 27-04-2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق