ناديت الشوق لأسامره!
فسكت الكلام حين صادفه!
تقدمت برجفة خطى الأمنيات !
فتنبأت الكلمات ....
اذ رفضت مغادرة حنجرتي
فتوارت الإبتسامة عن ثغري.....
فكممت حروفي واستقالت كلماتي.
فلبثت ما بين الحروف والتردد عالقة ..
فالقلب مهجور كبئر جف منها الماء....
وماذا أقول والكبرياء يعادل السماء في مداها
.....يا شوقا ما زال!!!.....
وتغيرت كل النفوس!؟
قد اكفهرت بسمتي فكيف أردها!
قد تهشمت طيبتي فكيف أعيدها!
قد تغيرت أنا وكيف أعود أنا!
لا تحاسبني!
ولا تعاتبني......
لا ترجو مني ما لآ اجده فيك....
لا تشرح لي عن زمن محطات الوداع....
ولا تنتظرني في ممرات الإياب....
فقد تعبت أن أكون المرسى لسفن غرورك..
قد سئمت من خفقات جنوني وبرودك......
قد تعبت......
ففي داخلي حزن وقلمي يتألم ولااا يتكلم....بقلميي نسسيرين الصايغ.
فسكت الكلام حين صادفه!
تقدمت برجفة خطى الأمنيات !
فتنبأت الكلمات ....
اذ رفضت مغادرة حنجرتي
فتوارت الإبتسامة عن ثغري.....
فكممت حروفي واستقالت كلماتي.
فلبثت ما بين الحروف والتردد عالقة ..
فالقلب مهجور كبئر جف منها الماء....
وماذا أقول والكبرياء يعادل السماء في مداها
.....يا شوقا ما زال!!!.....
وتغيرت كل النفوس!؟
قد اكفهرت بسمتي فكيف أردها!
قد تهشمت طيبتي فكيف أعيدها!
قد تغيرت أنا وكيف أعود أنا!
لا تحاسبني!
ولا تعاتبني......
لا ترجو مني ما لآ اجده فيك....
لا تشرح لي عن زمن محطات الوداع....
ولا تنتظرني في ممرات الإياب....
فقد تعبت أن أكون المرسى لسفن غرورك..
قد سئمت من خفقات جنوني وبرودك......
قد تعبت......
ففي داخلي حزن وقلمي يتألم ولااا يتكلم....بقلميي نسسيرين الصايغ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق