يا ليتهــا ...
ليتهــا همســت لغير أذني
كي لا أصدق
الأكذوبة الــــصادقة ...
الواحدة و العشرون
لقد صدقت أذني
من قـــولها ...
و كــذبت عند السماع
لكننــا كلنـا بشـــر
نحيــا نعيــش
نصــدق و نصــدق
نضحـــك نكشــر
فالأيام تعـــد لنـــا ما تـريــــد
حتى نندثــر
...
و لها بقيــة تنتظـــ،ر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق