بعيــــداً
ضحـــكــــاتٍ أخيـــــــــرة
الســـــــــماء تنفــــض غبــــــــارها
فـــــــوق جســـــــــــــد قيــلـــولتـــي
أيــــــــام مُتقــلـــبة .... زائلــــــه
أنــا لا أبتكـــــر
فصــــــــلاً آخــــر لــوحــــــدتي
هـــــــي أقــــــدار لا تتمهـــــــــــــل
تفتـــرس ....
تلقــــف مــــن ينتظـــــرهـــا ...
أمـــــــــاني بعيـــــدة
إليهـــــــــــا يــــؤول المصــــــــير
تتـــلاشـــــــى قبــــل قــــدومهــــا
أبعـــث وميـــــــــض مــــن خـــــــــــلالــي
بـــإيمـــاءِ حــــــــزني ....
بتقـــلبـــاتي ......
بتكــــــــــاثف نبــضـــــي ...
بقســــــــــــاوة قيـــــدي الفــــــــولاذي
مـــــرة بعـــد مـــــرة .... و مــــــرة ثــــالثة
مـــــــن ســــــــــرق الشــــــــــعاع الضــــــــئيل
كــــــــيف لــــي أن لا أتعـثــر
و ســــــــــياط الخـــــــــوف
تضـــــــــــرب الجـــــــــــــداول النحيــــــلة
تلتصــــــــق بكـــــــــــــتفي ...
تتحــــــــــــدى شــــــــــــــــــــدتي ...
بعمــــــــــق لـــــــــــوعتي المكــــــــــــبوته
أنـــــــــا لا أنتظــــــــــــر أطـيـــــــافاً
و لا أتــلمـــس ســـــــــــراباً
لــــي نظـــــــــــــــرة
طـــــــــــــليقة كـــل دقيــــقة
لكـــــــــــــــنها لا تحتضــــــــــن الدمعــــــــــات
التــــي يمتصـــــــــــها التــــراب
دهشـــــــــــــة ســـــــــــــــكنت و تعــرشـــــــــــــت
علـــــــى جفـــــــــــني
لـــــــن أقـــــــــــــول أيــــن .... متـــــــى
ســـــــــــأنظـــر
بصـــــــــــــمتٍ أصـــفر
إلـــى الضــــــــــــحكـــــات
البــــاقيـــــة .
____________________________
بقلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
مــعــتــــــز أبـــــــــــو خليـــــــــــل
ضحـــكــــاتٍ أخيـــــــــرة
الســـــــــماء تنفــــض غبــــــــارها
فـــــــوق جســـــــــــــد قيــلـــولتـــي
أيــــــــام مُتقــلـــبة .... زائلــــــه
أنــا لا أبتكـــــر
فصــــــــلاً آخــــر لــوحــــــدتي
هـــــــي أقــــــدار لا تتمهـــــــــــــل
تفتـــرس ....
تلقــــف مــــن ينتظـــــرهـــا ...
أمـــــــــاني بعيـــــدة
إليهـــــــــــا يــــؤول المصــــــــير
تتـــلاشـــــــى قبــــل قــــدومهــــا
أبعـــث وميـــــــــض مــــن خـــــــــــلالــي
بـــإيمـــاءِ حــــــــزني ....
بتقـــلبـــاتي ......
بتكــــــــــاثف نبــضـــــي ...
بقســــــــــــاوة قيـــــدي الفــــــــولاذي
مـــــرة بعـــد مـــــرة .... و مــــــرة ثــــالثة
مـــــــن ســــــــــرق الشــــــــــعاع الضــــــــئيل
كــــــــيف لــــي أن لا أتعـثــر
و ســــــــــياط الخـــــــــوف
تضـــــــــــرب الجـــــــــــــداول النحيــــــلة
تلتصــــــــق بكـــــــــــــتفي ...
تتحــــــــــــدى شــــــــــــــــــــدتي ...
بعمــــــــــق لـــــــــــوعتي المكــــــــــــبوته
أنـــــــــا لا أنتظــــــــــــر أطـيـــــــافاً
و لا أتــلمـــس ســـــــــــراباً
لــــي نظـــــــــــــــرة
طـــــــــــــليقة كـــل دقيــــقة
لكـــــــــــــــنها لا تحتضــــــــــن الدمعــــــــــات
التــــي يمتصـــــــــــها التــــراب
دهشـــــــــــــة ســـــــــــــــكنت و تعــرشـــــــــــــت
علـــــــى جفـــــــــــني
لـــــــن أقـــــــــــــول أيــــن .... متـــــــى
ســـــــــــأنظـــر
بصـــــــــــــمتٍ أصـــفر
إلـــى الضــــــــــــحكـــــات
البــــاقيـــــة .
____________________________
بقلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
مــعــتــــــز أبـــــــــــو خليـــــــــــل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق