ابو الحرث أحمد: هيام علامة
الاحساس ليس بالكتابه لان ما يسمونه شيطان الشعر هو المسيطر. في سرد ابياتها ولكن التذوق بالإلقاء
وقصيدتي هذة مجاراة لقصيدة الشاعرالعراقي محمد مهدي الجواهري
***( رياح هوائك)***
*'*'*'*'*'*'*'*'*'*
سـُرتُ قصدَكِ لا كالمُشّتهي بلداً
وعانقتُ رياحَ هوائكِ بلثمِ الخدَا
عُرّفُ حُبكِ قد تَملّكَ بحنانَِ قلباً
لاينهأَُ إلا بالعيشِ بربوعِكِ رَقدَا
ثـَرَاكِ قد ارتَوا منْ دمِ أبًٍ وولداً
انبتتْ أرضُكِ خيرُ قوتٍ وحُصِدَا
سَــجّلَها التاريخُ بدواوينِهِ مجداً
خـالداً أبـدَ الـدهرِ وكانَ بَها عَهدَا
رُبـَّانُها فُحولَ الساسةِ قالَواوعداً
عـَلينَا لنْ ينالَ منْ ثـراهَا حَـاقِدَا
جبالُها الشـُّمِ شـامخةٌ لهمْ سَــداً
مـناعةً للحقدِ الـدّفينِ أنْ يـمتدَا
بأرضِ العُروبةِ وكانتْ لـهمْ حَـداً
كالسـيفِ يقـطعُ بغّيهمُ و مُـوقِدَا
جحافلُ الغزاةِ مرتْ منْ هُنا كَدَاً
لا يطيبُ مَقامُها خوفاً منْ الـرّدَا
فكانت أول دولة للفاتحين سنداً
والاسلام من ها هنا للكون امتدا
تعايشُ أبناؤُها بالخيرِ فلا حِـقدَاً
بيّنَهُمْ وكانَوا كالاخوةِ لبعضٍ وِدَا
ياشـآمُ أهلُكِ لخيرِ الـنّاسِ مولداً
ولسـانُ كتابُها محفوظٌ لا يتبددَا
رايـاتـهمْ السّودُ تحملُ لكِ جحداً
وقلوبُهمْ لجمالِكِ قد مُلئتْ حَسدَا
بني الأعرابُ لَماذَا؟ صرّتُم مُعتداً
لنَا وهلْ؟ هُضِمَ حقُنا لكونِنا سيدَا
بقلمي : أحمد خليف الحسين
ســـــوريـة ــــ حـلـب
3,,,,,3,,,,,2018
إدارةالاحساس ليس بالكتابه لان ما يسمونه شيطان الشعر هو المسيطر. في سرد ابياتها ولكن التذوق بالإلقاء
وقصيدتي هذة مجاراة لقصيدة الشاعرالعراقي محمد مهدي الجواهري
***( رياح هوائك)***
*'*'*'*'*'*'*'*'*'*
سـُرتُ قصدَكِ لا كالمُشّتهي بلداً
وعانقتُ رياحَ هوائكِ بلثمِ الخدَا
عُرّفُ حُبكِ قد تَملّكَ بحنانَِ قلباً
لاينهأَُ إلا بالعيشِ بربوعِكِ رَقدَا
ثـَرَاكِ قد ارتَوا منْ دمِ أبًٍ وولداً
انبتتْ أرضُكِ خيرُ قوتٍ وحُصِدَا
سَــجّلَها التاريخُ بدواوينِهِ مجداً
خـالداً أبـدَ الـدهرِ وكانَ بَها عَهدَا
رُبـَّانُها فُحولَ الساسةِ قالَواوعداً
عـَلينَا لنْ ينالَ منْ ثـراهَا حَـاقِدَا
جبالُها الشـُّمِ شـامخةٌ لهمْ سَــداً
مـناعةً للحقدِ الـدّفينِ أنْ يـمتدَا
بأرضِ العُروبةِ وكانتْ لـهمْ حَـداً
كالسـيفِ يقـطعُ بغّيهمُ و مُـوقِدَا
جحافلُ الغزاةِ مرتْ منْ هُنا كَدَاً
لا يطيبُ مَقامُها خوفاً منْ الـرّدَا
فكانت أول دولة للفاتحين سنداً
والاسلام من ها هنا للكون امتدا
تعايشُ أبناؤُها بالخيرِ فلا حِـقدَاً
بيّنَهُمْ وكانَوا كالاخوةِ لبعضٍ وِدَا
ياشـآمُ أهلُكِ لخيرِ الـنّاسِ مولداً
ولسـانُ كتابُها محفوظٌ لا يتبددَا
رايـاتـهمْ السّودُ تحملُ لكِ جحداً
وقلوبُهمْ لجمالِكِ قد مُلئتْ حَسدَا
بني الأعرابُ لَماذَا؟ صرّتُم مُعتداً
لنَا وهلْ؟ هُضِمَ حقُنا لكونِنا سيدَا
بقلمي : أحمد خليف الحسين
ســـــوريـة ــــ حـلـب
3,,,,,3,,,,,2018
أبوالحارث أحمد
إدارة
Hiam Alameh نعم واحبه واحترمة قلمة الذي حمل قضية امة
أبوالحارث أحمد
إدارة
Hiam Alameh
شاعر المليون له سياسة خاصة وتيار خاص ولحلف خاص وترفع من يشاء وإزالة من لا يوافقهم
شاعر المليون له سياسة خاصة وتيار خاص ولحلف خاص وترفع من يشاء وإزالة من لا يوافقهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق