أحقا أنتمي اليه
في استغراب نظرت اليه
وألف سؤال وسؤال حيرني
أحقا أني انتسب اليه
أم أن القدر الأحمق اهداني
كدمية أرسلني بين يديه
لأحكي للزمن عن أيامي
وحتى أحلامي نسبها اليه
يقولون عنه سعيد وأني
النور الذي يضيء عينيه
عكازه الذي به يحتمي
يمسكه بكلتا يديه
كلما هممت بالكلام أصمتني
همس في أذني كيف تتركيه
وأنت كل شيء في الحياة لديه
فأعود......للصمت أميرة
أسيرة تحت جناحيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق