أنا الصياد
مهنتي الصيد
كلابي مدربه
تخضع لأوامري
في نهار تنام
بأعماق الكهوف
تخجل من النور
الليل مسرح لها
تنهب
تخطف
تقتل
عند الشروق تختفي
في ظلمة الكهوف
أرمي الطعام لها
من اللحم المنهوب
تقدم الطاعه والخنوع
انا الصياد
صيدي النفوس الضعيفه
أشيد لهم
قصور وقلاع
من رمال الطريق
لتكون ملاذهم الأخير
ليلى مصطفى ذياب(طمره)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق