الأحد، 26 نوفمبر 2017

بقلم الشاعر" رأفت الغريب"



مثل الحطب كنت أحترق لأجل أدفيك
ويومك دفيت الحين..تنفخ.........رمادي
يالا.الأسف.كنت.أمدحك ..وأفتخر بيك
واليوم أشوفك.لغيري.............تنااااااادي
***************************
مااالي مزاج أقلب دفااتر.اوراقها..تجرح
فيها.الحرووف.تضحك....بوجه..كذاااب
يمطر لغيري من حنااااانك....سحاااابك.
يأتيك بعدي من يقدم لك.كااس.العذاب
***وأنا****
بين حلمي والخيال... ضاع عمري
وأنا.أتابع في حيااااتي.......مصير
كلما.قلت.أصبر.صار.صبري محال
بين عين بصيره وبين كف..قصير
في عيون الخلايق من ينادي.تعال
آاااه من صمتي................. ذبحني
وجرح.....قلبي...................خطيرر
لملم طيوفك.ايها.القلب ...الحزين
لم تعد لك ضحكة............ولا جفن
ليحجب..ادمعك.
هو.رااااحل..ولن يساااااافر.مرة
أخري......... معك.
كفااااك.تنهيدا..لم يعد بمقدوره
ان...........يسمعك.
الآن.قد وجد .البديل.....لم يعد
منديله.يجفف أدمعك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق