تحت إبط الفقد
...............
...............
ذات مساء
تثاءبت أجفاني
وترامی شعاع
سيد البصر
لمساحات ممتده
في قلاع الذات
تجمد بصري
ورحت ارفل علي
أرصفة العمر
وقناديل الأمل
التي يقاوم بريقها
رهق الإحتضار
إكتظت سماء أيامي
بغيمات عاقر
وأخری حملت
الوهم سفاحا
واراضيني تلك التي ..
تحيا العجاف
وتتمزق لهفة
لقطرة مطر
السديم يشوش
جهاتي الست ..
والوجع بات
بوصلتها ..
آآآآه .
متی تنقشع
تلك الهموم ..؟
متی تهب
نفحات فرح
مشبعة بالوان
بالكاد أتذكرها ؟
الرؤی شبه معدومه
وقلعة الروح
باتت ك طلل
سكنها الخواء
يقشعر فيها
بدن الحلم
المتدثر بثوب
الفقد الكئيب
يستيقظ جسدي
من ركامه
الذي طال
مقامه به
لألقي برداء الوحده
بمدفأة اليأس
وأرتشف بعض
اللامبالاه ..
وابتسم ساخرأ
واغفو علی
وساده أوجاعي
تثاءبت أجفاني
وترامی شعاع
سيد البصر
لمساحات ممتده
في قلاع الذات
تجمد بصري
ورحت ارفل علي
أرصفة العمر
وقناديل الأمل
التي يقاوم بريقها
رهق الإحتضار
إكتظت سماء أيامي
بغيمات عاقر
وأخری حملت
الوهم سفاحا
واراضيني تلك التي ..
تحيا العجاف
وتتمزق لهفة
لقطرة مطر
السديم يشوش
جهاتي الست ..
والوجع بات
بوصلتها ..
آآآآه .
متی تنقشع
تلك الهموم ..؟
متی تهب
نفحات فرح
مشبعة بالوان
بالكاد أتذكرها ؟
الرؤی شبه معدومه
وقلعة الروح
باتت ك طلل
سكنها الخواء
يقشعر فيها
بدن الحلم
المتدثر بثوب
الفقد الكئيب
يستيقظ جسدي
من ركامه
الذي طال
مقامه به
لألقي برداء الوحده
بمدفأة اليأس
وأرتشف بعض
اللامبالاه ..
وابتسم ساخرأ
واغفو علی
وساده أوجاعي
عصام إمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق