لَوْ رَحَلْتُ.
للشاعره: مي عادل
للشاعره: مي عادل
لَوْ رَحَلْتُ فِي يَوْمٍ مِنْ الأَيَّامِ..
فَسَتُرَحِّلُ مَعَكَ الشَّمْسُ..
وَكُلُّ الطُّيُورِ الَّتِي مَلَأَتْ السَّمَاءَ..
عِنْدَمَا كَانَ النَّهَارُ قَصِيرًا وَاللَّيْلُ طَوِيلٌ..
وَكَانَ القَمَرَ يَقِفُ مُنْصِتًا لِغِنَاءِ الطُّيُورِ..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ..
لَكِنْ لَوْ بَقِيتُ، سَأَجْعَلُهُ يَوْمًا لَمْ وَلَنْ يَمُرَّ بِكَ يَوْمًا مِثْلَهُ..
سَنُبْحِرُ نَحْوَ الْشَمْس، وَنُكَلِّمُ الأَشْجَارَ..
لَكِنْ لَوْ رَحَّلْتُ، فَسَأَتَفَهَّمُ هَذَا..
اُتْرُكْ لِي فَقَطْ مَا يَكْفِي مِنْ الحُبِّ لَمَلَا يَدِي..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ..
إِذَا رَحَلْتُ، وَأَعْلَمُ بِإِنَّكِ سَتَفْعَلُ هَذَا..
سَوْفَ لَنْ يَكُونُ هُنَاكَ شَيْءٌ بَقِيَ فِي العَالَمِ يَسْتَحِقُّ الثِّقَةَ..
مُجَرَّدُ غُرَفِهِ مَهْجُورَةٌ فِي مِسَاحَةً فَارِغَةً..
أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقُولَ لَكَ الآنَ وَأَنْتَ تتهيء لِلذَّهَابِ..
إِنَّي سَوْفَ أَمُوتُ بِبَطِيءٍ فِي اِنْتِظَارِكَ لِتَقُولَ لِي مَرْحَبًا..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ..
وَلَكِنَّ إِذَا بَقِيتُ سَوْفَ أَجْعَلُهَا لَيْلَهُ لِي مِثْلَ أَيُّ لَيْلِهِ كَانَتْ أَوْ سَوْفَ تَكَوُّنٌ..
سَوْفَ أُبْحِرُ وَأَنْتَ تَبْتَسِمُ.. سَأُرَكِّبُ عَلَى لَمْسَاتِكِ..
سَوْفَ أَتَحَدَّثُ إِلَى عَيِّنِيكِ عَنْ الحُبِّ كَثِيرًا، وَلَكِنَّ إِذَا رَحَلْتِ..
سَوْفَ أَبْكِي عَلَيَّ الخَيْرَ الَّذِي ذَهَبَ مِنْ العَالَمِ وَدَاعًا..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ
فَسَتُرَحِّلُ مَعَكَ الشَّمْسُ..
وَكُلُّ الطُّيُورِ الَّتِي مَلَأَتْ السَّمَاءَ..
عِنْدَمَا كَانَ النَّهَارُ قَصِيرًا وَاللَّيْلُ طَوِيلٌ..
وَكَانَ القَمَرَ يَقِفُ مُنْصِتًا لِغِنَاءِ الطُّيُورِ..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ..
لَكِنْ لَوْ بَقِيتُ، سَأَجْعَلُهُ يَوْمًا لَمْ وَلَنْ يَمُرَّ بِكَ يَوْمًا مِثْلَهُ..
سَنُبْحِرُ نَحْوَ الْشَمْس، وَنُكَلِّمُ الأَشْجَارَ..
لَكِنْ لَوْ رَحَّلْتُ، فَسَأَتَفَهَّمُ هَذَا..
اُتْرُكْ لِي فَقَطْ مَا يَكْفِي مِنْ الحُبِّ لَمَلَا يَدِي..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ..
إِذَا رَحَلْتُ، وَأَعْلَمُ بِإِنَّكِ سَتَفْعَلُ هَذَا..
سَوْفَ لَنْ يَكُونُ هُنَاكَ شَيْءٌ بَقِيَ فِي العَالَمِ يَسْتَحِقُّ الثِّقَةَ..
مُجَرَّدُ غُرَفِهِ مَهْجُورَةٌ فِي مِسَاحَةً فَارِغَةً..
أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقُولَ لَكَ الآنَ وَأَنْتَ تتهيء لِلذَّهَابِ..
إِنَّي سَوْفَ أَمُوتُ بِبَطِيءٍ فِي اِنْتِظَارِكَ لِتَقُولَ لِي مَرْحَبًا..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ..
وَلَكِنَّ إِذَا بَقِيتُ سَوْفَ أَجْعَلُهَا لَيْلَهُ لِي مِثْلَ أَيُّ لَيْلِهِ كَانَتْ أَوْ سَوْفَ تَكَوُّنٌ..
سَوْفَ أُبْحِرُ وَأَنْتَ تَبْتَسِمُ.. سَأُرَكِّبُ عَلَى لَمْسَاتِكِ..
سَوْفَ أَتَحَدَّثُ إِلَى عَيِّنِيكِ عَنْ الحُبِّ كَثِيرًا، وَلَكِنَّ إِذَا رَحَلْتِ..
سَوْفَ أَبْكِي عَلَيَّ الخَيْرَ الَّذِي ذَهَبَ مِنْ العَالَمِ وَدَاعًا..
لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ، لَوْ رَحَلْتُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق