هـمـسة عـذبة
عن حبيبتى بعض من الخيال والحلم
وأحدّقٌٌ فى الآفاق
منتشيا
وأطوف بالخيال
وأطرٌّقٌ
أأنتِ البدٌّرٌ ..
أم كان طيف خيالكِ الليلةٌ البدٌّرٌ
وأنا الولهانٌ ..
مستغرقا ...
فى لجةِ الأشواقِ
يصطفقٌ الموجٌ ...
وضفاف اللوعةٌ ..
يزجينى بنظرة ..
تكاد عيناكِ بها تنطٌّقٌ
وتعبق أنفاسك فى سناء الفجٌّرٌ
تتالقٌ ..
تغّرورقٌٌ ...
فى رحيقِ الوردِ والعطرٌ
وتطوف بنا الأحلام ...
تورٌّقٌ الأشواقَ
وأنا ...
بين البدٌّرٌ وطيف خيالك أحدٌّقٌ
أنتِ الثريا ...
وأنا الثراء ....
شاعرٌ يتلهف الجمال والروح
ويشدوا الحروف والأشعار
فى الخيالِ ...
أترى كيف يكون الوصال على المحال
بين الحلم والفؤاد ينتحبٌ؟
وأذكر همسك المموسق
بين الشدو واللحان والعٌّودٌ
فأطربٌ ...
أكان ذاك كاسٌّ من العنابِ
أم أهازيج من الفرحِ الجميل
يشجينى ...
يجمع الجمال والروح
منتشيا
وأطوف بالخيال
وأطرٌّقٌ
أأنتِ البدٌّرٌ ..
أم كان طيف خيالكِ الليلةٌ البدٌّرٌ
وأنا الولهانٌ ..
مستغرقا ...
فى لجةِ الأشواقِ
يصطفقٌ الموجٌ ...
وضفاف اللوعةٌ ..
يزجينى بنظرة ..
تكاد عيناكِ بها تنطٌّقٌ
وتعبق أنفاسك فى سناء الفجٌّرٌ
تتالقٌ ..
تغّرورقٌٌ ...
فى رحيقِ الوردِ والعطرٌ
وتطوف بنا الأحلام ...
تورٌّقٌ الأشواقَ
وأنا ...
بين البدٌّرٌ وطيف خيالك أحدٌّقٌ
أنتِ الثريا ...
وأنا الثراء ....
شاعرٌ يتلهف الجمال والروح
ويشدوا الحروف والأشعار
فى الخيالِ ...
أترى كيف يكون الوصال على المحال
بين الحلم والفؤاد ينتحبٌ؟
وأذكر همسك المموسق
بين الشدو واللحان والعٌّودٌ
فأطربٌ ...
أكان ذاك كاسٌّ من العنابِ
أم أهازيج من الفرحِ الجميل
يشجينى ...
يجمع الجمال والروح
ويأتلق
أم كان ذاك همس من الاشواق يرتٌّدٌ
أم نشوة من السّكٌرٌ تواسني
وفى حالتين أنتِ البدٌّرٌ
فى دجي الليل يتالقٌ
والوصال منك محالٌ
أم نشوة من السّكٌرٌ تواسني
وفى حالتين أنتِ البدٌّرٌ
فى دجي الليل يتالقٌ
والوصال منك محالٌ
عبدالعزيز محمد عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق