الثلاثاء، 31 يناير 2017

بقلم الكاتب"العبدالله"







يتكِ تعلمين ..
‏كيف هو جنوني بك ، أعقل مَرآحل حيَاتي !
‏وكيف أني لآزلتُ أبحثُ في حورِ عينيكِ
‏عن أسباب جنوني .
زلتُ من نافذة عينيكِ
‏أطعم العصافير
‏وأسقي وردة حمرآء زرعتها للقاءنا
‏ولا زال
 ‏فوق طاولة الشوق لكِ عطري و أغنياتكِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق