الأحد، 29 يناير 2017

بقلم الكاتب"فارس غنام"

تقبيل السيوف
محبوبتــي المتزيِّنـه بأوصافهـا
الشمس إمهّـا والنجـوم سلافهـا
قديش حملوا من همـوم كتافهــا
وبقيت الضحكـة مخاويـي ألطافها
لو بالغلـط شي نهـار قبِّـت زافها
بتبهـرر العينيـن من نفنـافهـا
مع مين غابـت واختفى مجزافها
مين احتضنهـا ومين يللي ضافها
كلّفـت نـور الشمـس لولا شافها
يعكس علييّ نورهــا وإرهـافهـا
وقديش ما حبيّـت تقبيل السيـوف
تا أذكـر الضحكـة ما بيـن شفافها
 ***

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق