كــــــــــــــــتبيني قصـــــــــــــــيدة و لــــــــــــــوني قـــــــــوافيهـــــــــــا , ارســــــــــــــــــميني لـــــــــــوحــــــة و زركشــــــــــــي معــــانيهـــــــــا .
...............................................................
أنــتِ الشــــــــــعر و الألحـــان و الذكــــــرى
و أشــــــــــواقٌ تُـــــلاحقني
كظـــــلِ المـــــوتِ كــــالفكــرة
تُــدندننــي ...
تُعــانقني ...
تــــرميني مــن الشـــــــــــوقِ
فــي حفـــرة
فحســـــــــنكِ أضـــحى لـــي دربـــاً
مــن الأشـــــواقِ
و الأطــــياب
و الخمـــــرة
أوائـــلهُ
جنــــانٌ تخـــتفي فـــي دربهـــا البيــــدُ
أوخـــــرهُ
كــــرومٌ تحــتمي فيهـــا العنــــاقيد
فتخـــتارُ لهــــا كـــاســاً لتُســــــقينا
فيشــــــــرب كـــلُ عاشــــــــــــــقٍ و يــروينــا
و تســـــــــبقنا إذا هـــمَّــتْ
للقيـــــانا المـــواعيــد .... و تحــــتار
أيســــــــــــبي القـــلبَ
مــن عيـــنيكِ تــذكــــارُ !!
فبيــن لُقيــــاكِ و المنفـــــى
عيـــــونٌ تشـــــــــتهي نظـــــرة
حــنيـنٌ تصطــــلي مــن نـــارهِ النــــــارُ
فيحــــرقني بـــلا جمـــــره
فــذكـــراكِ الــتي همَّـتْ
فــــي الأســــــــــحارِ تُعـــاودني
لهـــا فــــي القــلبِ آثـــارٌ و تجـــديدُ
و أشــــــــــواقي بهـــا ســــــــــكرى .
____________________________________________
بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
معتــــــــــز أبـــو خليــــــــــل
...............................................................
أنــتِ الشــــــــــعر و الألحـــان و الذكــــــرى
و أشــــــــــواقٌ تُـــــلاحقني
كظـــــلِ المـــــوتِ كــــالفكــرة
تُــدندننــي ...
تُعــانقني ...
تــــرميني مــن الشـــــــــــوقِ
فــي حفـــرة
فحســـــــــنكِ أضـــحى لـــي دربـــاً
مــن الأشـــــواقِ
و الأطــــياب
و الخمـــــرة
أوائـــلهُ
جنــــانٌ تخـــتفي فـــي دربهـــا البيــــدُ
أوخـــــرهُ
كــــرومٌ تحــتمي فيهـــا العنــــاقيد
فتخـــتارُ لهــــا كـــاســاً لتُســــــقينا
فيشــــــــرب كـــلُ عاشــــــــــــــقٍ و يــروينــا
و تســـــــــبقنا إذا هـــمَّــتْ
للقيـــــانا المـــواعيــد .... و تحــــتار
أيســــــــــــبي القـــلبَ
مــن عيـــنيكِ تــذكــــارُ !!
فبيــن لُقيــــاكِ و المنفـــــى
عيـــــونٌ تشـــــــــتهي نظـــــرة
حــنيـنٌ تصطــــلي مــن نـــارهِ النــــــارُ
فيحــــرقني بـــلا جمـــــره
فــذكـــراكِ الــتي همَّـتْ
فــــي الأســــــــــحارِ تُعـــاودني
لهـــا فــــي القــلبِ آثـــارٌ و تجـــديدُ
و أشــــــــــواقي بهـــا ســــــــــكرى .
____________________________________________
بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
معتــــــــــز أبـــو خليــــــــــل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق