لمــا رمحــك غــادر قوســه
أســرع من البرق الوامــض
يـــصفــر مولـــول ...
عــن مستقــــره بــــاحـث
ســافرت أنفــاسي له معتــرضة
تــلاقا و إصطـــدمـــا
و في السمـــاء تخـــاصـــما
و لا أحـــد تفـــوق
أدغــــما فتـــلاقـــحا ...
و صـــارا بـــدرا ســـاطــع
فــي لج السمــــاء
فأضــــاء دربـــك
و لك غنـــى ...
ثم بــك تغــنــــى
معــــراجــا إلــيك إنحنـــى
و في وســـطك إستقــــر
فمـــا بينــي و بينك خصــام
إلا بالعيــــن و فيهــا الرضـــاء
أســرع من البرق الوامــض
يـــصفــر مولـــول ...
عــن مستقــــره بــــاحـث
ســافرت أنفــاسي له معتــرضة
تــلاقا و إصطـــدمـــا
و في السمـــاء تخـــاصـــما
و لا أحـــد تفـــوق
أدغــــما فتـــلاقـــحا ...
و صـــارا بـــدرا ســـاطــع
فــي لج السمــــاء
فأضــــاء دربـــك
و لك غنـــى ...
ثم بــك تغــنــــى
معــــراجــا إلــيك إنحنـــى
و في وســـطك إستقــــر
فمـــا بينــي و بينك خصــام
إلا بالعيــــن و فيهــا الرضـــاء
بقلمي علي الحاجي 27_06_

2017

2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق