أجلس الآن على كرسي خشبي عند حافة النهر وسكوني يتحكم بي بقمة الصمت ... والهدوء سيد الموقف ...
حيث الطيور تسبح في النهر حانية الأعناق تداعب بعضها بقمة الحب والعطاء وحتى المراكب الصغيرة في نهري الفتان تتقاذف بمسيرها أجمل وأعذب الألحان ...
وأما السماء ...ياااه من السماء..
ملونة بشتى الألوان الزمردية حيث أشعة شمسها تتلحف الأزهار في كل مكان..ساطعة بعبق جمالها على صفحتها المخملية النقية ...كم هو جميل سكوني هذا وما يدور حولي من أحداث متراقصة عيناي مابين الطائر والسابح والساكن لا حراك ...
كم أحبك يا حياة ..فحبك هذا هو سر البقاء
سمر
حيث الطيور تسبح في النهر حانية الأعناق تداعب بعضها بقمة الحب والعطاء وحتى المراكب الصغيرة في نهري الفتان تتقاذف بمسيرها أجمل وأعذب الألحان ...
وأما السماء ...ياااه من السماء..
ملونة بشتى الألوان الزمردية حيث أشعة شمسها تتلحف الأزهار في كل مكان..ساطعة بعبق جمالها على صفحتها المخملية النقية ...كم هو جميل سكوني هذا وما يدور حولي من أحداث متراقصة عيناي مابين الطائر والسابح والساكن لا حراك ...
كم أحبك يا حياة ..فحبك هذا هو سر البقاء
سمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق