إتّخذي القرار
إيّاك ثم إيّاك أن تختاري
بعد طول تردّدك
في أخذ أي قرار
كنت أعلمتك بما إختلج الكيان
وما شدّ الإحساس والشعور والوجدان
وبحجم ما إعتراني من حنين
و شوق وإهتزاز في الوتين
إيّاك من الإحجام
وما ترتب لي من ترددك الحيران
ما بين الحب والصبابة والهيام
والصدّ والتمنع و الهروب والاحجام
كم كنت بمشاعر الوجد اليك
تقربتت و ناجيت وواليت
وبموجات الود والمودة اليك قد ناديت
وبما سكن في لواعج الجيّاش
من موج عشق هزّ القلب من الكيان
لكنك كنت بستارة الإعراض تتمنعين
ولمختلف اوجه الهروب تقفزين
فتارة ترين الحب خطيئة الانسان
المسببة له اساسا ...
في النزول من الجنان
اذ لولا حب ادم لحواء وتجاوبه معاها
واستجابته لدعوة الشيطان الذي غواها
ما كان حالنا في دنيا الخطايا والاثام
تلك التي فيها ...
الحب منعوتا بالجذام
الى متى ... وكيف
وما الطريق الذي خيرت في الدروب
هل من اختيار وقرار بلا عيوب
ام انك بوهم الضباب تتمسكين
وبخيلاء التصور ترسمين
ما بين اقدام و احجام تترددين
كما لو كنت النار سوف تقتحمين
الا تكفيك بحور الحيرة والشكوك
وهذا التذبذب في الاختيار للدروب
اختاري الحب ان كان على قناعة
او الرفض بلا تردد ولا مياعة
فجبنا كما قال نزار في الاشعار
ان لا تخاري وتتخذي القرار
بعد طول تردّدك
في أخذ أي قرار
كنت أعلمتك بما إختلج الكيان
وما شدّ الإحساس والشعور والوجدان
وبحجم ما إعتراني من حنين
و شوق وإهتزاز في الوتين
إيّاك من الإحجام
وما ترتب لي من ترددك الحيران
ما بين الحب والصبابة والهيام
والصدّ والتمنع و الهروب والاحجام
كم كنت بمشاعر الوجد اليك
تقربتت و ناجيت وواليت
وبموجات الود والمودة اليك قد ناديت
وبما سكن في لواعج الجيّاش
من موج عشق هزّ القلب من الكيان
لكنك كنت بستارة الإعراض تتمنعين
ولمختلف اوجه الهروب تقفزين
فتارة ترين الحب خطيئة الانسان
المسببة له اساسا ...
في النزول من الجنان
اذ لولا حب ادم لحواء وتجاوبه معاها
واستجابته لدعوة الشيطان الذي غواها
ما كان حالنا في دنيا الخطايا والاثام
تلك التي فيها ...
الحب منعوتا بالجذام
الى متى ... وكيف
وما الطريق الذي خيرت في الدروب
هل من اختيار وقرار بلا عيوب
ام انك بوهم الضباب تتمسكين
وبخيلاء التصور ترسمين
ما بين اقدام و احجام تترددين
كما لو كنت النار سوف تقتحمين
الا تكفيك بحور الحيرة والشكوك
وهذا التذبذب في الاختيار للدروب
اختاري الحب ان كان على قناعة
او الرفض بلا تردد ولا مياعة
فجبنا كما قال نزار في الاشعار
ان لا تخاري وتتخذي القرار
إتّخذي القرار
إيّاك ثم إيّاك أن تختاري
بعد طول تردّدك
في أخذ أي قرار
كنت أعلمتك بما إختلج الكيان
وما شدّ الإحساس والشعور والوجدان
وبحجم ما إعتراني من حنين
و شوق وإهتزاز في الوتين
إيّاك من الإحجام
وما ترتب لي من ترددك الحيران
ما بين الحب والصبابة والهيام
والصدّ والتمنع و الهروب والاحجام
كم كنت بمشاعر الوجد اليك
تقربتت و ناجيت وواليت
وبموجات الود والمودة اليك قد ناديت
وبما سكن في لواعج الجيّاش
من موج عشق هزّ القلب من الكيان
لكنك كنت بستارة الإعراض تتمنعين
ولمختلف اوجه الهروب تقفزين
فتارة ترين الحب خطيئة الانسان
المسببة له اساسا ...
في النزول من الجنان
اذ لولا حب ادم لحواء وتجاوبه معاها
واستجابته لدعوة الشيطان الذي غواها
ما كان حالنا في دنيا الخطايا والاثام
تلك التي فيها ...
الحب منعوتا بالجذام
الى متى ... وكيف
وما الطريق الذي خيرت في الدروب
هل من اختيار وقرار بلا عيوب
ام انك بوهم الضباب تتمسكين
وبخيلاء التصور ترسمين
ما بين اقدام و احجام تترددين
كما لو كنت النار سوف تقتحمين
الا تكفيك بحور الحيرة والشكوك
وهذا التذبذب في الاختيار للدروب
اختاري الحب ان كان على قناعة
او الرفض بلا تردد ولا مياعة
فجبنا كما قال نزار في الاشعار
ان لا تخاري وتتخذي القرار
بعد طول تردّدك
في أخذ أي قرار
كنت أعلمتك بما إختلج الكيان
وما شدّ الإحساس والشعور والوجدان
وبحجم ما إعتراني من حنين
و شوق وإهتزاز في الوتين
إيّاك من الإحجام
وما ترتب لي من ترددك الحيران
ما بين الحب والصبابة والهيام
والصدّ والتمنع و الهروب والاحجام
كم كنت بمشاعر الوجد اليك
تقربتت و ناجيت وواليت
وبموجات الود والمودة اليك قد ناديت
وبما سكن في لواعج الجيّاش
من موج عشق هزّ القلب من الكيان
لكنك كنت بستارة الإعراض تتمنعين
ولمختلف اوجه الهروب تقفزين
فتارة ترين الحب خطيئة الانسان
المسببة له اساسا ...
في النزول من الجنان
اذ لولا حب ادم لحواء وتجاوبه معاها
واستجابته لدعوة الشيطان الذي غواها
ما كان حالنا في دنيا الخطايا والاثام
تلك التي فيها ...
الحب منعوتا بالجذام
الى متى ... وكيف
وما الطريق الذي خيرت في الدروب
هل من اختيار وقرار بلا عيوب
ام انك بوهم الضباب تتمسكين
وبخيلاء التصور ترسمين
ما بين اقدام و احجام تترددين
كما لو كنت النار سوف تقتحمين
الا تكفيك بحور الحيرة والشكوك
وهذا التذبذب في الاختيار للدروب
اختاري الحب ان كان على قناعة
او الرفض بلا تردد ولا مياعة
فجبنا كما قال نزار في الاشعار
ان لا تخاري وتتخذي القرار
محمد الصغير الحزامي / تونس / تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق