إلى روح النبي العظيم
في عيد مولده
في عيد مولده
يقف الزمان أمام شخصك أبكما
يادرة ولك الخلود تبسما
هتف المﻻئك والجنان تبرجت
فاهنأ بكوثر منهﻻ زال الظما
وﻷنه كان النبي حقيقة
فعليه قد صلى اﻹله وسلما
لوكان للتارخ عودة خالد
قسما لأفصح ههنا وتكلما
سجدت قوافينا وربك خشية
وعلى اللسان تأوها وتلعثما
فتروحنت منا القلوب ظميئة
أفﻻرأيت أعزة وضياغما
بقلم اﻷديب عبدالرحمن حسن علي
يادرة ولك الخلود تبسما
هتف المﻻئك والجنان تبرجت
فاهنأ بكوثر منهﻻ زال الظما
وﻷنه كان النبي حقيقة
فعليه قد صلى اﻹله وسلما
لوكان للتارخ عودة خالد
قسما لأفصح ههنا وتكلما
سجدت قوافينا وربك خشية
وعلى اللسان تأوها وتلعثما
فتروحنت منا القلوب ظميئة
أفﻻرأيت أعزة وضياغما
بقلم اﻷديب عبدالرحمن حسن علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق