الاثنين، 25 يونيو 2018

بقلم الشاعر" ماجد ذاكر"

انا الذي
افنيت في هواك عمري.. 
وما جنيت من هواك.. 
إلا شقائي..
أحببتك وصرتي ملهمتي..
ف كان هجرك هو عقابي..
نعم أحببتك وانا الذي..
كنت على النساء متمردآ..
ف كيف أحببتك ..
وصار بين النبض محياكي..
ومن أجلك انت..
لم ابصر من النساء غيرك..
حتي صرتي معشوقتي..
ومع الدم تجري ف شرياني..
ف كيف كان غدرك بي..
وكنت أسير على درب خطاكي..
ماجد ذاكر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق